الـمقـاطـعـه الـشعـبيـه الـثـانـيـه إلا رسـول الـلـه

روحي الفداء لمن أخلاقه
شهدت أنه خير مبعوث من العرب

عمّت فضائله كل البلاد كما
عمَّ البرية ضوء الشمس والقمر

نعم للمقاطعة ..



لنكن أصحاب موقف .. ولنحتسب ذلك عند الله ...



لا تجعل معدتك .. وشهوتك .. تعيقك ..

لا تجعل توسل طفلك لك لشراء نوع شوكولاته يجعلك تتنازل ..

أحتسب ذلك عند الله وسوف تؤجر ..



مصيبة إن كنا نحتاج لكل هذا الوعظ والنصح حتى نترك شهوة طعام أو غيرها ..

المصيبة أن البدائل تملأ الأسواق ..



كان عمر بن الخطاب ـ وفي يده الدنيا ـ يشتهي الشهوة من الطعام ثمنها درهم... فيؤخرها سنة.

يُثبت لنفسه بذلك أنها

نفس عمر

همسه

تمـــام بعـض اللــــذات ...

فــــي الحــــرمـــان مــــن بعـض اللـــــــذات

لقد فعلوها قبل حوالي سنيتن وهاهم يعيدون الكرّة .. ولقد أثبت أبناء الإسلام حبهم لنبيهم عليه الصلاة و
السلام ولازال الحب قائم .. بل زاد
ولقـد ضـحـى بـعـض دعـاتـنـا بـحـريـاتـهـم فـي سـبـيـل الــذب عـن عـِرض الـنـبـي عـلـيـه الـسـلام ولا
زالــوا فـي غـيـاهـب الـسـجـون فـلـلـه درهـم
ولـقـد انـبـطـح آخــرون فـنـادوا بـقـطـع الـمـقـاطـعـة فـأذلـهـم الـلـه حـتـى بـألـسـنـة الـعـامـة أصـبـحـوا
يـنـتـقـدون ويُــلامــون

ها هي الـمـقـاطـعـة (الـثـانـيـة) قــد قـامـت بـعـد أن حـاول بـعـض الـدعــاة نـسـج كـفـن الـمـقـاطـعـة
ولـكـن إذا أراد الـلـه أمـراً فـإنـمـا يـقـول لـه (كــن فـيـكـون) فـالـحــمـد لـلـه أن ظـهـر الـحـق وزهـق
الـبـ
اطـل (إن الـبـاطـل كـان زهـوقـا).. أقـول: أيـا أبـنـاء الإســلام أعـيـدوا تـحـريـك الـمـقـاطـعـة فـي
نـفـوس
الـنـاس فـلـربـمـا نـسـوا.. ذكــروهــم بـأن الـرســول عـنـدنـا أغـلـى مــن كــل شـي ومـن أي شــيء..
غــدا
سـنـلـقـى الأحـبـة مـحـمـداً وصـحـبـه.. ألا يـكـون لـنـا مــوقــف نُــغـبــط عــلـيـه ؟؟!!
لا تـخـذلــوه يـا حـــرّاس الــعــقـيــدة لا تــخـذلــوه بـأبـي هــو وأمــي عـلـيـه الـصـلاة والــسـلام..
لا تــخــذلــوه